في تدوينة فيسبوكية عشاق واصدقاء واحباء وزملاء يساندون العميد البطل التاريخي لفريق الدفاع الحسني الجديدي
أساند أخي رضى الرياحي ضد هواة البهرجة من جعلو من أنفسهم لهم الحق في الدخول بدون إستئذان لحياته الشخصية ، من يعرف رضى لن يتفاجأ بما شاهده الجميع من خلال الفيديوهات المسجلة لأن رضى تعامله مع المقربين يكون أكثر من ذلك نظرا لقلبه الطيب و عفويته المطلقة حيث أن مجالسة رضى لها بداية وليست لها نهاية بالنظر لما يتميز به من البسط وروح الدعابة التي هي من خصاله ولي ذكريات جميلة معه حيث من الممكن أن تبرمج معه القهوة الصباحية ليوم الأحد لمدة ساعة فإذا بك تسمع أذان العصر وأنت مازلت رفقة رضى بروحه المرحة يستطيع أن ينسيك الإلتفاتة للساعة.
كان حريا بمن بالغو في الحديث عن الرياحي أن يلتفتوا إلى شؤونهم الخاصة والإبتعاد عن النبش في حياته لكن من الضروري أن أشكرهم لأنهم جعلو الجماهير الحقيقة أن تلتف للمايسترو الرياحي الذي طاله الإهمال رغم الإستفاقة المتأخرة للمكتب المسير لكن تضل غير كافية بالنظر لما قدمه للفريق الدكالي وللمدينة …
هي فرصة للمصالحة مع الرياحي وإنتظار إنتهاء جائحة كورونا لإعادة تكريمه بما يليق به وإعطاءه المكانة التي تليق به عوض ذر الرماد في العيون …