ويلحقنا القول: ” إن السبب الرئيسي هو كثرة الحفر وضيق الخط وانعدام إشارة المرور وعدم وجود أجهزة تواكب عصر التطور ولكن سيتم تركيب العلامات المرورية لتحديد السرعة وردارات لضبط المخالفين لكل سائق بتخفيف السرعة والتعاون مع رجل المرور الموجود بخدمتهم .و نظراً لما يشهده الطريق من حفر ولدت من جديد تجد السائقين أكثر تخوفاً أثناء العبور في الطريق.
لك الله يامدينة الجديدة
اخر الأخبار
- المنتدى الوطني الفوسفاطي: لقاء تواصلي بمدينة العيون وبرقية ولاء واخلاص إلى السدة العالية بالله الملك محمد السادس نصره الله
- رسالة مفتوحة للسيد العامل المحترم..بقلم : مولاي عبدالله الفيلالي
- بالشفاء العاجل لصديقنا مصطفى صغيرمن مدينة اليوسفية الذي يرقد باحدى المصحات .
- OCP : بهدف الانتقال للطاقات المتجددة.. “OCP” يصدر سندات دولية بقيمة 2 مليار دولار
- الاشادة بالتدخلات الإيجابية لعناصر الدراجين الأمنيين بالجديدة وتصديهم للجانحين والمبحوث عنهم
- “فاتح ماي2024” مطالب الكونفدرالية الديمقراطية للشغل بزيادة معاشات المتقاعدين وتعزيز مبادئ الحوار الاجتماعي بين النقابات والحكومة
- عاجل حصري على جريدة مزكان بريس.
- الجديدة : قوة الشباب .. نظرتهم لواقع تسيير و تدبير الشان المحلي تختلف ثمام الإختلاف لنظرة من سبقوه .. بقلم : يسرى. ر
- قرار نهائي في قضية مباراة اتحاد العاصمة الجزائري ونهضة بركان " الكاف "
- رسالة صحفي من مزبلة المؤثر!!!! بقلم : مولاي عبدالله الفيلالي
الجديدة : سويعات قليلة من الأمطار كانت كافية لكي تعري على المليون حفرة
الكاتب AHMED AANIBA بتاريخ 14/12/2022 على الساعة 22:23 - 169 مشاهدة
عندما ترقص المشاق والأتعاب لتستعرض قواها على المواطن المسكين في ميدان الحياة ليكون المسؤول هو “الحَكم” الذي يعد ثلاثاً ويعلن انهزام المواطن دون استحياء أو خجل ..تكون حينها نظرة مأسورة وحيلة عاجزة منا .. وعندما نرى الحوادث متكررة والخسائر فادحة والمواطن في حالة بائسة لا نجد سوى القلم لنرصف من خلاله هذه المفردات وننقل به الوقائع المؤلمة هكذا أصبح الحال بنا.. ما بين تضارب الكلمات وتلقي الهزائم بلا مبررات .
بمدينة الجديدة , أصبح الخوف فيه” إزار” كل سائق والحوادث المرعبة وعودة المليون حفرة بشوارع وازقة المدينة نظراً لعدم مواكبتها للمواصفات الحديثة ووجود الحفر.
أكوام من السيارات تتحطم على هذا الشوارع او ذاك..الحوادث المروعة الذي خلّفت ورائها حوادث وكسر. وبمعية المسؤولين والجهات المعنية دون تحرجك يذكر.انطلقنا بخطوات سريعة حائرة وأفكار متعددة تجوب مخيلتنا وكان الاتجاه مجهولاً والأسئلة متدفقة ؛ من نخاطب؟! ومن أين تكون البداية؟ و لمن نشتكي ؟.. الأطراف المسؤولة كثيرة والمناصب غير معدودة .. توقفت بوصلة الأفكار لتبدأ ببلدية الجماعة .وعن مستقبل هذا الطرقات جاءنا همس من البلدية قائلاً ” إن هناك خطة جديدة نقوم بها وهي مشروع التوسعة للطريق وردم الحفر بالتراب وتبليطها باللون الاسود ولكن هذا المشروع متعثر منذ سنوات ولم نرَ خطوة جدية من قبل الجهات الرسمية للإصغاء في إنجاز هذا المشروع ولكن بإذن الله سيتم استكمال المشروع واستخدامه نهاية السنوات القادمة .
مواضيع من نفس القائمة
» المنتدى الوطني الفوسفاطي: لقاء تواصلي بمدينة العيون وبرقية ولاء واخلاص إلى السدة العالية بالله الملك محمد السادس نصره الله» رسالة مفتوحة للسيد العامل المحترم..بقلم : مولاي عبدالله الفيلالي» بالشفاء العاجل لصديقنا مصطفى صغيرمن مدينة اليوسفية الذي يرقد باحدى المصحات .» OCP : بهدف الانتقال للطاقات المتجددة.. “OCP” يصدر سندات دولية بقيمة 2 مليار دولار» الاشادة بالتدخلات الإيجابية لعناصر الدراجين الأمنيين بالجديدة وتصديهم للجانحين والمبحوث عنهم
أضف تعليقك